الظروف الحالية التي يعيشها الشباب الفلسطيني تجعلهم يعيشون في ظل التهميش الشديد والإهمال. إنهم الضحايا النهائيون للإجراءات العسكرية الإسرائيلية القاسية ، ولا شيء يقال عن المضاعفات البائسة للفلسطينيين. كل هذا دفع "شباب" إلى تطوير مجموعة من البرامج التي نعتقد أنها ستساعد في التخفيف من هذه الظروف ، من جهة ، وفتح الطريق أمامهم لاستعادة دورهم المدني في تشكيل حياتهم.
يسعى شباب إلى تحسين أوضاع الشباب الفلسطيني والمساعدة في بناء حركة شبابية تعي حقوقها وقدراتها ، ومؤهّلة للدفاع عن تلك الحقوق والمشاركة في عملية التنمية في مجتمعهم. يجب أن يشارك الشباب الفلسطيني في خلق مجتمع مدني يقوم على العدل والديمقراطية والمساواة