ولدت من جديد لمكتبة الإسكندرية في أكتوبر 2002 لاستعادة عباءة تحمل الاسم نفسه القديم. انها ليست مجرد مبنى جميل للغاية. بل هو أيضا مجمع ضخم حيث يأتي الفنون، والتاريخ، والفلسفة، والعلم معا. وعلاوة على ذلك، قد جعلت من الأنشطة لا تعد ولا تحصى فإنه يوفر مكانا للنقاش المفتوح والحوار والتفاهم.