في هلسنكي (فنلندا) عام 1959 ، شاركت تونس في لقاء دولي حول موضوع "دور الرياضة في تنمية الإنسان جسديًا وعقليًا".
في 1960، وقد ذكرت السلطات التونسية في أحد الاجتماعات الرسمية، وقيمة الرياضة للجميع الطبقات والفئات من المجتمع التونسي وخصوصا في بيئات العمل.
بناءً على هذه الأفكار ، تم تنظيم أيام وطنية في 28 و 29 ديسمبر 1962 تحت عنوان "النشاط البدني في عالم العمل" وفي نهاية الاجتماع ، تم تقديم ثلاث توصيات:
1- الرياضة في الشركة
كسر الجمباز 2-
الترفيه 3- في عالم العمل.