نبحر في الحياة التعامل مع نجاحاته واخفاقاته، وتتمتع لحظات من السعادة وتحمل مع المضايقات. لكن الكثير منا هي منهمكين جدا في الروتين اليومي أن نصبح تدريجيا غافلين عن الحزن واليأس من أشخاص آخرين. في الواقع حين تم بارك حظا منا مع حياة سلمية وبهيجة، كان آخرون يواجهون مصير في تمثيلها الأكثر إيلاما. فمن المهم للقلب كسر عندما يضرب هذا مصير الأطفال الأبرياء، يسرق أفراحهم ويهدد باتخاذ حياتهم بعيدا.